كلام...للعاقلين

من أحسن إليك ثم أساء فقد أنساك إحسانه..والمثل الذي يقول إتق شر من أحسنت إليه ليس تام و صحته إتق شر من أحسنت إليه بدوام الأحسان إليه
.

.
القناعة والطمع هما : الغنى والفقر ، فرب فقير هو أغنى منك، ورب غني هو أفقر منك

.
إن بلاءنا أننا نعجز عن حاضرنا ونشتغل بماضينا .. نهمل قصورنا الجميلة .. ونندب الأطلال البالية .. ولئن اجتمعت الإنس والجن على إعادة مامضى لما استطاعوا.. لأن هذا المحال بعينه
.

.
ان العقلاء لا ينظرون الى الوراء ولا يلتفتون الى الخلف.. لأن الريح تتجه الى الأمام.. والماء ينحدر الى الأمام.. والقافلة تسير الى الأمام.. فلا تخالف سنة الحياة. فيا من اراد السعادة والراحة لاتقصر حياتك فهي قصيرة أصلاً.. عش في حدود يومك.. ولا تبك على ما فاتك.. واترك المستقبل حتى يأتي.. ولا تلق بالاً لكلام الحساد.. وتوكل على الله فهو حسبك.. وكفى هموماً وغموماً واحزاناً
.

.
جميييييع العوائق والحواجز التي في عقلك وهمييييييييييه ليست من الواقع بل هي نتيجة ترسبات سلبية منذ الصغر فحطمها وتحرر منها ترى السعادة والرضا تجري في عروقك وفي عقلك ونفسك الناس ترتاح وتستجيب وتقبل الشخص البسيط بدون عقد وحواجز وهمية
.

.
احساس مزعج
أن تبوح بسرك لصديقك المقرب إليك وتوصيه بأن يسجنه في قفص صدره وتشرح له اهمية المحافظة على الأمانة وتنام مطمئنا متخففا من سرك وهمك ثم تستيقظ في الصباح على صوت أسرارك ينطلق كالأغنية من أفواه الآخرين....
.

.
واخيراً
.

الصمت : إجابة بارعة لا يتقنها الكثيرون

.

.

هلاوس ...عاقله جداً

.

العلاقات -بجميع أنواعها- كالرمال بين يديك ..فإذا أمسكت بها بيدٍ مرتخية ومنبسطة ستظل الرمال بين يديك ..وإذا قبضت يدك وضغطت عليها بشدة لتحافظ على الرمال سالت بين أصابعك ..وقد يبقى منها شئ في يدك ..ولكنك ستفقد معظمها ..والعلاقات كذلك ....فإذا أمسكتها دون إحكام محافظاً على احترام الآخر وحريته فغالباً ماتستمر العلاقة كما هي ..ولكن إذا أحكمت قبضتك على العلاقة رغبة في التملك ..فإن العلاقة ستأخذ في التلاشي إلى أن تفقدها نهائياً
.
عندما تصاب بأي جرح عاطفي ..يبدأ الجسم بالقيام بعملية طبيعية كالتي يقوم بها لعلاج الجرح البدني ...دع العملية تحدث ..وثق أن الله جل وعلا سيشفيك مما أصابك ..ثق أن الألم سيزول ...وعندما يزول ستكون أقوى وأسعد وأكثر إدراكاً ووعياً
..
البعض يدخلون حياتنا ويخرجون منها سريعاً ..والبعض الآخر يعايشنا لفترة تاركاً بصمات في قلوبنا ..فالناس جميعاً لم ولن يكونوا شيئاً واحداً ابداً
.
الخلوقُ صدوقٌ , والعنيفُ ضعيفٌ , والأصيلُ نبيلٌ , والحليمُ حكيم
.
ليست الشواطىء هي التي تبتعد ....ولكن السفن هي التي تسافر
.
أن اشد الأشياء أستغلاقا على العقل في هذا العالم أن العالم يمكن تعقله
.
داخل كل عذاب كبير نبض يدفعنا الى عالم أسمى
.
ليست الدنيا بما فيها هي التي ترفعك عند نفسك أو تخفضك بل فكرك بما يكون فيه هو من يخفضك أو يرفعك ومن الذي يملأ فكرك غيرك ؟
.
إننا مجانين دون شك حين نفسد قوتنا المبدعه بالاستعمال الخاطئ لتفكيرنا وكلامنا ، فأقل عائق يورث القلق ونزيد هذا القلق حين نصوغه ،بكلمه نهدم به اثناء الليل ما بنيناه بالنهار

.

.

وكمْ ذا بمصر من المُضْحِكات .. ولكنه ضحك كالبكا

..

طفل يسأل والده عن معنى السياسة فيجيبه:يا بني لن أخبركَ عن معناها وفحواها، لأنه صعب عليك، في سنّك هذه. لكن دعني أقرّب لك القضية.وخذ مثلاً:أنا أُنفق على البيت، لذا فلنطلق عليَّ اسم الرأسمالية.وأمك تنظّم شؤون البيت لذلك سنطلق عليها اسم الحكومة.وأنتَ تحت تصرّفها لذلك فسنطلق عليك اسم الشعب.و أخوك الصغير هو أملنا فسنطلق عليه اسم المستقبل.أما الخادمة التي عندنا فهي تعيش بكدّها وتعبها فسنطلق عليها اسم القوى الكادحة.وهكذا يمكن لي أن أقرِّب لك معنى السياسة.وأضاف الأب: يا بني ،اذهب وفكّر عسى أن تصل إلى نتيجة تقرَّب لك هذه الفكرة أكثر.وثقلت الفكرة على الطفل المسكين ،في تعريف الأب الفطين للسياسة،وجفاه النوم ليلتها،لينهض قلقاً على صراخ الأخ الصغير،فوجده مبتلاً في فراشه.ورأى أن يخبر أمه فوجدها تغط في نوم عميق،ولم تأبه له.فأسرّها في نفسه،ولم يتعجّب. لكنه تعجب أن لا يكون والده نائماً بجوارها.وراح يبحث عن أبيه ،فأسترق السمع ،ناظراً من ثقب الباب إلى غرفة الخادمة، ليرى الأب غافياً في أحضانها.وفي الصباح قال الصبي لأبيه: في الليلة الماضية، عرفتُ يا أبي معنى السياسة.فتفتحت أسارير الأب بالسرور، بانتظار ما وصل له الابن من معنى للسياسة،قائلاً: وما الذي عرفته عنها؟.فأجاب الصبي: ساعة تلهو الرأسمالية بالقوى الكادحةِ، ستكون الحكومة نائمة بعمق، فيكون الشعب مهملاً حد الفجيعة، و يصبح
المستقبل غارقاً في القذارة

.....
نكتة كنا نتداولها صغاراً

علي فكره ده كوبري مشاه

:

مصر هيا البلد الوحيده اللى ممكن تلاقى فيها كل انواع المواصلات في الشارع. يعني ممكن تلاقي جمل وجاموسه وحمار وحصان وتوك توك وفيسبا وموتوسيكل و في وسط كل دول مكن تلاقي قرداتي او حاوي واللي منكم فاكر فيلم

تلاته في مهمه رسميه لأحمد زكي يعرف انا قصدي إيه . اما السيارات فحدث ولاحرج. يعني ممكن تلاقي عربيه هامر وجنبها علي طول تلاقي سيارات موديل أوائل الستينيات زي النصر ١١٠٠ او بداية الثمانينيات (الفيورا طبعا).، ناهيك –حلوه ناهيك دى- عن السيارات ابنة فترة الاربعينيات والتى أصبحت قطع تاريخية نراها على فترات فى شوارع الزمالك والمهندسين. وكل ده شئ عادي لأن الشارع المصري مستباح و يا ولداه يتيم ومالوش أهل ولو مش مصدقني بص تاني علي الصوره اللي فوق

:

:
وطز في قانون المرور